- أغلبية أولاد المغتربين ليسوا على تواصل مع لغتهم الأم
- كما نعلم الطفل يقضي أغلبية وقته مع والدته بالدرجة الأولى و في المدرسة بالدرجة الثانية ثم الأصدقاء ثم المجتمع
- الطفل حتى عمر ثلاث أو أربع سنوات قادر على اكتساب ثلاث لغات إمكاناته كبيرة، قدرته على التعلم رائعة.
- أغلبية الأسر مشغولين بهموم الحياة و الدراسة و بالتالي يتركون الطفل يستعمل اللغة الأسهل و هي لغة البلد الموجود فيها
- السبب الثاني لفقدان اللغة الأم، أحيانا في الخليج العربي تجد الأب و الأم عربيين و لكن الطفل يكتسب اللغة التي يستخدمها بسبب وجود مربية و هي الإنكليزية على الأغلب
- في حالة الزيجات المختلطة نسبة فقدان اللغة الأم كبيرة جداً
- كيف لنا إيصال رسالة إلى الزوجة الأجنبية حول أهمية تعلم لغة الأب بالنسبة للطفل؟
19/02/2023 دبي – موسكو، التقت “الشاميات” مع مدربة التنمية البشرية السيدة مي ناجح خلوف و دار معها حوار حول أهمية اللغة الأم في بلاد الإغتراب و خاصة بالنسبة للأطفال، عائلات المغتربين و أطفالهم، مكانة اللغة الأم بالنسبة للطفل، هل هو مكتسب لهذه اللغة أم فاقدها كما هو الحال غالباً؟
تطرقت السيدة مي إلى الموضوع إنطلاقاً من زاويتين، الأولى في حالة الزوجين من جنسية واحدة و الثانية في حالة الزوجين من جنسيتين مختلفتين. و قد أكدت السيدة مي على أهمية المرحلة العمرية الثلاث إلى أربع سنوات حيث قدرة الطفل على التعلم في هذه المرحلة عالية جداً و امكاناته على اكتساب ثلاث لغات كبيرة أيضاً.
للمزيد من التفاصيل ندعوكم لمشاهدة تسجيل الفيديو الكامل للحوار: