من سلسلة “حياة المرأة العربية في الإغتراب”
- الأخوة الفلسطينيين المهجرين تجد إلى يومنا هذا الطفل الفلسطيني يتكلم بلهجة أجداده و ……
- هل مازالت الدروس المسائية لتعليم أبناء السوريين اللغة العربية؟
- إذا كان الولد يتعلم في مدرسة تركية، ما حاجته إلى اللغة العربية ؟
- أعتقد أن مشكلتنا الأساسية تتمحور في موضوع “روح العمل الجماعي”
- إن عملية زرع “حُب الوطن” في الطفل ليس بالأمر السهل
- ما مدى تأثير ثقافة بلد الإغتراب على ثقافة المغترب و عاداته و تقتليده؟
23/02/2023 القاهرة – موسكو، في مكالمة هاتفية مع السيدة مي العربي و التي سبق و استضفناها في “الشاميات” تمحور حديثنا حول متاعبنا و همومنا في المغترب، كانت الهموم مشتركة بيننا و لكن كل منا ينظر إليها من منظاره الخاص، في النهاية اتفقنا على إجراء حوار في “الشاميات” حول ” ضرورة و أهمية تعليم أولادنا لغتنا العربية في الإغتراب” و قد أجريناه حيث استعرضت السيدة مي تجربتها في تعليم اللغة العربية للأطفال السوريين في تركيا، كما و تطرقت لأهمية تعليم أولادنا في المغترب اللغة العربية.
للمزيد من التفاصيل ندعوكم لمشاهدة تسجيل الفيديو الكامل للحوار: