من سلسلة “حياة المرأة العربية في الإغتراب”
Жизнь сирийской женщины в эмиграции
- الاسم لوحده “الشاميات” بيفتح القلب
- كثرة الخلافات بين السوريين في الإغتراب تعرقل تنظيم لقاءات أو فعاليات
- الرغبة بتنظيم مؤسسة اجتماعية ثقافية موجودة عند الجميع
- نحن بأمس الحاجة لنتعارف على بعضنا البعض، لنتبادل الخبرات، لنتعاون بأشغال أو أعمال
30/01/2023 موسكو- اسطنبول ، دعت “الشاميات” المغتربة السورية المقيمة في تركيا السيدة مي العربي للحوار حول أوضاع المرأة السورية في المغترب.
الجدير بالذكر أن السيدة مي لديها تجربة كبيرة في التعليم في المدارس الثانوية في سورية، و بالتالي إدارة و تفعيل المجتمعات و هذا ما لمسناه من خلال الحوار معها، إضافة إلى أنها حاولت مراراً و تكراراً تنظيم و تأسيس “منتدى” ثقافي اجتماعي.
حدثتنا السيدة مي عن طبيعة التجمعات السورية في المدن التركية و اختلافها عن حياة السوريين في المدن الضخمة مثل اسطنبول.
من خلال الحوار استخلصنا بعض العوامل الأساسية في الحياة الإغترابية و منها:
- اتقان لغة بلد الإغتراب ضروي و بالتالي الاندماج في الحياة الاجتماعية و الثقافية العامة للبلد
- اختلاف الرأي بين السوريين يلعب دور سلبي في تنظيم لقاءات أو فعاليات
اجمالاً يلزمنا متابعة الحوار في هذا الموضوع سيما و أنه لدينا الشبكات الإجتماعية التي من المفروض أن تساعد إيجابياً.
في ختام الحوار شكرنا السيدة مي العربي على هذا الحوار على أمل أن نتابع معها الخوض في هذا الموضوع من جوانب متعددة.
للمزيد من التفاصيل ندعوكم لمشاهدة تسجيل الفيديو الكامل للحوار: