Тонкости перевода с русского языка на арабский.
Интервью с Махмудом Хасаном
- الأدب هو انعكاس لحياة الشعوب سواء كان طبيب أو مهندس أو انسان عادي
- جميل أن يجمع الإنسان بين الهواية و المهنة
- معلمة اللغة الروسية في السنة التحضيرية يكون لها الأثر الأكبر في تعلم و حب اللغة
- اللغة الروسية تشبه اللغة العربية بقواعدها
- الأدب الروسي زاخر بالإبداعات
- الترجمة بدأت معي من هواية و تحولت إلى مهنة
- أحاول أن يكون الكتاب له أثر كتاب جديد يقدم فكرة جديدة
- بالمنظور القريب لا أعتقد أن الذكاء الاصطناعي سيطغى على عمل المترجمين بل بالعكس سوف يكون مُعين للمترجم و يسهل عملية الترجمة خصوصاً الترجمة الأدبية و الفكرية لكون الترجمة عملية فنية و تظهر فيها روح المترجم
- مهما تطورت الترجمة الآلية فإن الترجمة البشرية تختلف و لها رونق خاص
0505/2023 تركيا – موسكو، أجرت “الشاميات” لقاءً مع المهندس المترجم محمود إبراهيم الحسن للحديث عن تجربته في ترجمة الكتب من اللغة الروسية إلى العربية.
“الشاميات” طرحت على الضيف الأسئلة التالية:
- على أي مبدأ تختار أعمال روسية لترجمتها إلى العربية ؟
- ماهي عقبات الترجمة من الروسي إلى العربي؟
- هل تفضل ترجمة الأدب الكلاسيكي أم الأدب الحديث و لماذا؟
- هل تعتبر أن الذكاء الاصطناعي سيطغى على عمل المترجمين؟
يتحدث في هذا اللقاء المترجم محمود إبراهيم الحسن عن الأسباب التي شجعته على خوض غمار الترجمة، ومنها حبه اللغتين الروسية والعربية، ثم يتطرق إلى الأسباب التي تجعله يقرر ترجمة هذا الكتاب أو ذاك، ثم يشير إلى أهم الصعوبات التي تواجه مهنة الترجمة الأدبية.
تناول النقاش كذلك تأثير ثورة الذكاء الصناعي على مهنة الترجمة بشكل عام، وحول مدى تهديدها لأن يفقد المترجمون وظائفهم، لكن المترجم محمود إبراهيم الحسن يؤكد على أن الذكاء الصناعي لن يحل محل المترجم، أو أي مهنة أخرى، بل سيكون مساعدًا له، ومساهمًا في تسهيل عمله، وسرعة إنجازه.
كما يتحدث ضيف “الشاميات” عن الأدب الروسي الكلاسيكي والحديث، وعن واقع حركة الترجمة من اللغة الروسة كمًّا ونوعًا.
المزيد من التفاصيل في الفيديو.