حوار مع مدربة التنمية البشرية
مي ناجح خلوف
- هل العلاقات الإجتماعية بالنسبة للسيدات السوريات هي نوع من أنواع تمضية الوقت فقط أم هي علاقات هادفة و فيها نوع من تبادل الإمكانات و الخبرات؟
- في أوروبا الكثير من النساء السوريات لا ينشطون اجتماعياً بسبب عدم التمكن من لغة بلد الإغتراب
- لزوم العلاقات الاجتماعية أن تجد المرأة لنفسها أفق مفتوح و أن تجد لنفسها خط في الحياة تحقق من خلاله أهداف
- الهدف من العلاقات الإجتماعية التعرف على كل ما هو جديد و كل جديد يخلق نوع من التعلم و مسألة التعلم يجب أن تكون مستمرة في الحياة سواء كانت السيدة ربة منزل أو عاملة بما في ذلك مهارات تعليم الأطفال
- العلاقات الإجتماعية الهادفة هي بمثابة كورسات مجانية
- أنا لا أدعوا إلى عدم الإنصياع للزوج و إنما أدعوا إلى التفاهم وتبادل وجهات النظر و توضيح الهدف و الغاية من التواصل الإجتماعي
- أنا أُحيي السيدات السوريات اللواتي حصلن على جوائز عالمية و تقدير و أوسمة
- ثقافة الأسرة تنعكس بشكل أو بآخر على منتجاتها و مخرجاتها أي الأولاد
- موضوع اليوم لم أطرحه لأجل السيدة بحد ذاتها و إنما لأجل أولادها
- السيدة المنفتحة في الإغتراب هي منفتحة لأجلها و لأجل أولادها و زوجها و لأجل مستقبل منفتح
- موضوع التفاهم للوصول إلى حل معتدل يكون عن طريق تعداد إيجابيات و سلبيات الموضوع و الموازنة بينهم و انعكاس هذه الإيجابيات و السلبيات على الأسرة نفسها
04/03/2023 الشارقة – موسكو، طرحت مدربة التنمية البشرية المتواجدة حالياً في دولة الإمارات العربية السيدة مي ناجح خلوف موضوع للحوار في “الشاميات” ألا و هو ” السيدات السوريات في الإغتراب و معضلة العلاقات الإجتماعية بين تمضية الوقت و الإستفادة منه”.
الأسئلة:
- أسباب إغتراب السيدات
- أنواع الإغتراب
- تناقض المورثات و انفتاح الحاضر
- المغتربات بين ربة منزل و بزنس وومن “Businesswoman”
للمزيد من التفاصيل ندعوكم لمشاهدة تسجيل الفيديو الكامل للحوار: